نفي رسمي للمزاعم
أصدرت الشركة الوطنية السعودية للنقل البحري (البحري) بيانًا رسميًا نفت فيه بشكل قاطع ما تم تداوله حول مشاركتها في نقل شحنات أسلحة إلى إسرائيل، مؤكدة أن هذه الادعاءات “عارية تمامًا عن الصحة” ولا أساس لها.
التزام صارم بالسياسات
شددت “البحري” على التزامها الكامل بسياسات المملكة العربية السعودية الثابتة تجاه القضية الفلسطينية، وبالقوانين والأنظمة المحلية والدولية المنظمة لعمليات النقل البحري.
مراقبة دقيقة لأنشطتها
أوضحت الشركة أنها لم تنقل أي بضائع أو شحنات إلى إسرائيل بأي شكل من الأشكال، وأن جميع عملياتها التشغيلية تخضع لرقابة صارمة وإجراءات تدقيق دقيقة لضمان الالتزام الكامل.
استعداد لاتخاذ الإجراءات القانونية
أبدت الشركة استعدادها لاتخاذ الإجراءات النظامية اللازمة ضد أي ادعاءات تهدف إلى المساس بسمعتها أو الإساءة لسياساتها.
خلفية النفي
جاء هذا الرد على تقارير إيطالية تحدثت عن اعتراض عمال ميناء جنوة لناقلة سعودية تُدعى “بحري ينبع” كانت محملة بأسلحة من الولايات المتحدة لصالح إسرائيل، وهو ما نفته الشركة بشكل قاطع.
